30/06/2010, 08:05 PM
|
#6
|
كنار تحت الدمار
|
عزيزتي وغاليتي سماح..
قد استبدَّ بس الشوق لكِ وللارتواء من فيض قلمكِ الزاخر..
اشتقتُ لروحكِ التي تسري في شرايين المنابر...
غاليتي ليس لي مكان الآن إلا أن أشد على يديكِ وأشكركِ وأجعل رأسي ينخفضُ أمام بهاء حضوركِ
كعادتكِ يا حبيبة لكِ في المنابر سطوعٌ لا يختفي
ولك مني التحية والشكروالاحترام..
هذا مرور عاجل .. لعل الله يكتب لي عودة
فما يبعدني عن المطر إلا الشدائد
|
|
|
|
|