لا تزالُ مَعاوِلُ اللانتماء تحفرُنا شرياناً
علَّنا بمراكب ِ أحلامنا نَتَجَدْوَلْ
(
)
(
و لا زِلنا بقوس ِ قزح !
نرسمه لعين الشَّمس ِ علَّها تغفل ُ عنَّا لوهلةٍ ...
نتسلَّل بها إلى فجر ٍ جديد !
(
)
(
ولا تزال ُ معالم ُ المكان ترسمنا يوما ً بعد َ يوم ٍ لوحات ِ صمت ٍ
تتمايل ُ حُزنا ً على أعتاب بابِِ القَدَر ْ !!
(
)
(
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة مشاري الحزيم ; 29/05/2007 الساعة 11:33 AM.
|