اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى
بما أنَ الغيابَ أتى ليأخذ معه ماجد
فسأختارُ رهينةً جديدة
ألا و هي جميلتنا .. زَيْنَــبْ المَرْزُوقِي
في انتظاركِ .. أيّتها البهيّة ،!
|
ليلى
بيضاءُ أنت يا حُبّ,
وأرجُو أن أكُون عندَ حسن ظنك بي :$
اقتباس:
لمَ حين تحينُ فُرصُ الأسئلة تجمعُ نقاط الإستفهام في حقيبة سوداء وترحل على سطر كلُّ ما به حزين، ميت، ولا يراهُ أحد !
ولمَ حينَ أشتهي منك أرغفة الكلام تقولُ لي كاذبًا أنّ قمحَ اللغات أكلتهُ الغربان، وأنّ الشمس التي كانت تسقيه كل يوم حليب الضوء قد جفّ صدرها وأدركهاَ سنُّ اليأس !
لستُ هنا لأغيّر مقاعد الأفكار، ولا لأنفض الغبار عن أقنعة أنتَ لبستهاَ كي تقنعني بحُبّ لا وجود له،
فذلك الغبار سمييييك ... وأنا منديلي نحيفٌ جدًّا، بالكاد تعلّم كيف يمشي على وجنتيّ إذا بكيت !
|
أما الإختيار فسيكون موجهاً لـ
عبد العزيز الجراح ..
من بعد إذنه