عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 29/04/2010, 11:21 AM
الصورة الرمزية محمد بن شتير
محمد بن شتير محمد بن شتير غير متواجد حالياً
"كاسب الطيب"
 


محمد بن شتير has a spectacular aura aboutمحمد بن شتير has a spectacular aura aboutمحمد بن شتير has a spectacular aura about
افتراضي (( .. دمعه و سلسآل .. ))


بحجم الحب والغياب وعلى هامش العاقل

.


.


.









الشعر دايم يسوق النفس للحيره = ما ادري تعلقت به؟ ما ادري تعلق بي؟
ان جيت ابكتب من اعماقي تصاويره=القاني اجني معه تاثيره السلبي
ماقلت [ ياليت عندي موهبه غيره ] = لكنّي آخاف بالوسواس يلعبي


















/







\









/









\













من منطلق

أنك / بشآره للحزين

تفضلي


( سلسال نمقته و دمعه تطلب الله السمآح )









ما قد عشقتك غيء لكن الأمام الحنبلي
أذن على صدري و أنا أستشعرت { حي على الفلآح }









في وقتها بـ/أتوسل الله مغفره و أتوسلي
عل و عسى حبي و حبك يندرج ضمن المبآح









تدرين


و أدري


و الأهم



الوآحد الفرد العلي



يدري بان قلوبنا باذن الله أقرب للصلآح











فأن مرك الشك أوقفي ..



{ لحظة تجرد }



و أسئلي /



ليه أنغلق أنسان عايش في زمان الأنفتاح ؟









من أنعزالي عن وجيه الناس ناديت أقبلي
صمتك يقول أنك { سفينه تتجه عكس الريآح }









ياما أحتويتيني بطيبك لين صرتي من/ـهلي
فيك النقاء اللي يفسر نهج مختار الصحآح







ممنونك



أحساسي ملكتي خافقي



فيما يلي /



أني إذا جيتك .. تعب ..



أهدء و أعيش الأرتياح










أصلآ إذا شفتك

شعرت أني ملكت الأرض لي

كن أجمعين الناس من دونك وسط عيني قبآح







لله در الليل



في حظرة جنابك مخملي



من قبل خنآس الغياب يتل آهات و جرآح









صرت أدعي الله

{ يا عسى ليلة غيابك تنجلي }


و أنتي صباح الخير يوم الليل يمحوه الصبآح









أنا دخيل الطهر في قلبك تعالي و أجعلي
حزن الفرآق المر يتبخر لحد الأنشرآح !









خابرك ضحكه في تفاصيلي ترتب مجملي
بالله كيف أنسى سواليفك و ضحكك و المزآح







لا تحرميني { وعدك الصادق }





وقلبي مبتلي



أنا طموحي ممتلي بك



لكن أيامي شحاح











أتذكريني





طالما بالحب قلبك ممتلي



وأن طاح حبي من عيونك حب هذا الوقت طآح







يشهد علي الله



ما شفتك سواء مستقبلي



يعني





أنا



مستقبلي



لو ما تجين اليوم رآح











..
























للعابرين

 
رد مع اقتباس