اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم جمعة عبد الله
تؤرقنا الحياة .. أخي
وهي تتأرجح بين
وعد يأتي ... ووعد لا يأتي !!
.
لقبلك الفرح أخي الصغير
يقيني بأنك ستلقاها .. في لقاء فجائي ..يشبه ولادة قصيدة
.
.
أختك مريم
|
نعم تؤرقنا أخية ..
وتلعبُ بنا كـ قاربٍ شراعيّ ٍ في بحر الأماني ..
اليقينُ أصبحَ شكاً بعدَ كلّ هذا ..
أصبحَ شكاً [ شائكاً ] ..!
ولا عدمناكـِ ..