لقد أبْكَيْتِ هذا اليوم مثلي....
فحار الحب في عمقٍ سحيقْ !
وفاض الدمع من عيْنِي بحوراً ...
أقاومُ ما استطعتُ ولا أطيقْ !
فتنثالُ المواجعُ في جموع ٍ ...
وتزدحمُ المشاعرُ في الطريقْ !
فيقتلني سؤالُ القلب فينا...
كحد السيفِ أو نارِ الحريقْ:
لماذا تَحْضُرُ الأعذارُ دوماً
لتدفِنَ في مرابعنا صديقْ؟!
لماذا تَحْضُرُ الأعذارُ دوماً
لتدفِنَ في مرابعنا صديقْ؟!