29/03/2010, 12:09 AM
|
#8
|
كنار تحت الدمار
|
مساءٌ تكسوه الغبطة..
احتفى بها مذ جاءت بكَ الطرقات إلى محطة ازدادت تأصُّلاً بمروركَ الشفاف
غيمتي هذه معبأة بفيض شكر لا يردعهُ صيفُ الفصول ..
لعلَّ بعضهُ يكفي
صفحتي تفتخرُ بهذا الحضور
أستاذ ماجد.. أحييكَ في المطر
والذي أنتَ سحابة من سحبهِ السخيَّــة
|
|
|
|
|