18/03/2010, 12:19 PM
|
#2
|
كنار تحت الدمار
|
العُمرُ يتسكّعُ في أزقّة الغيابْ
وَ من يقرأ الليل يُستثنى من رذاذ الظلام
.. وَ ما بالجوفِ أدهى وَ أمرّ !
من أولها حتى نهايتها , إلى آخر حرف سطره إبداعكِ , جمالٌ في جمال
وفي أواسطها بحور تترقرق فيها دموع الموج..
راقني أن كنتُ هنا .. وأظنني لن أغيب ..
سأعودُ بين الفينة والأخرة فللصمت هنا نكهة مختلفة..
تحيتي لكِ ..
|
|
|
|
|