مشعل الذايدي..
أتذكر قراءة الأستاذ عبد العزيز الرميحي لنصك
هذا ذات (زرقة)
من حينها لفت انتباهي هذا الحرف المفعم بالشاعرية
و حضور الصورة الفنية بقوة..
نسوا قبل الفراق دموعهم فـي كمـي البالـي
و الله لا يأتي بهذا إلا شاعر متمكن، و لو أنك لم تقل سوى هذا
الشطر، لكفى!
أهلا بك زميلا في البنفسجية كما في الزرقاء..