اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية الشبلي
نصفها أغصانٌ تتشابك فيها الأمنيات ..
ونصفها الآخر صولجاناتٌ وأسفارٌ ليهوذا القريوطي
مزهوَّة ٌ بتجاعيدها وربيعها التسعين وموميائها العظيم
حتى صار لها .. قامة من الموت المؤجل
وسفينة تثقبها لتنجو
و (جوديّ) تلجأ إليه
حتى يستيقظ نوح
وما بين النصفين هناك فُسحة من الأمل ....
علي .....
ماورائيات 10 لا تقل عمقاً وتفرداً عن الماورائيات التي سبقتها ..
أحييك علي هذا الزخم المتواصل ..
كُن بخير
تقدير ومودة كبيرين ...
|
دائماً تجيدين التعابير..وسعيد من يحضى بكلماتك ..
شكراً لك أيتها العزيزة