سُقيا جمالٍ "قصيدتكِ" يا هواجسْ
بحقّ فإني أوافق عبد العزيزِ حينَ قالَ أن القصيدةَ و حضوركِ أخذَا من العنوانِ مستواهُ الرّاقي
راقيةٌ و مبدعةٌ في أوّل الحُضورْ
و في انتظاركِ كالمطرْ : تنهمرينَ و تسقينَ القلوب المتعطّشة لهكذا جمالْ
أهلاً يا هواجسْ ألفُ أهلاً و ما قبلها نفرشُ الوردَ و الحبّ لكِ و لأحرفكْ