28/02/2010, 11:45 PM
|
#168
|
كاتبـة
|
السّلاَم علَيْكُم ورحْمَة الله وبَرَكَاتُه
تحيّة عطِرة آل المَطَر
أعْتَقِدُ أنّ سُبَات هذَا المُتصفّح قدْ طَال
وآن لهُ أنْ يسْتيْقِظَ مِنْه
أعِزّائِي،
لتُحدّثُونَا عنْ كُتُبٍ تَجْثُو أسْطُرهَا بيْنَ أعْيُنِكُم لنَسْتفِيدَ جَمِيعًا
قَرأتُ قَبْلَ أيّام رِوَاية الأمّ للكَاتِب مكْسِيم غُورْكِي
الذي يعتبر أديب روسي من أبرز الشخصيات الأدبية في عصره وأكثرها تأثيراً في الأدب الروسي والأدب العالمي على السواء.
وكَانَت الرواية رَائعة، فقد صوّر الكاتِب الحَالة التِي كَانت تعِيشُهَا روسيا آنذاك مُبرزًا دور الأمّ التي اعتبَرهَا رمْزًا للثورة.
للتحْمِيل:
http://www.abnaa-elbalad.org/html/mo...lami/elaom.rar
وبيْنَ يديّ الآن روَاية جَمِيلة جدّا للكاتب البرَازِيلي بَاولو كوِيلو
بعُنوَان : عَلى نَهر بيدرا جَلَستُ وبكَيْتُ
مُترْجمة بالفَرَنْسيَة :
SUR LE BORD DE LA RIEVIERE PIEDRA, je me suis assise et j'ai pleurai
وسأبْحَثُ عنْ رابطْ تحْمِيل للرواية إن وجدت ترْجَمة عربيّة لهَا
طبْعًا مع نبْذَة خَاصة للرواية وآرَاء شخصيَّة.
دُمتُم بحُبّ
|
|
|
|
|