ما أوفاكِ يا ابتسامْ
و ما أجملها من صداقةٍ لم تعبثْ بها عواصف الغيابِ
و لنْ يثنِيها على المُضيّ لسنين عشر أخرَى جورُ البعدْ .. اللهْ و اللهِ لستُ أدريِ أهلّلُ لجمالِ حرفكِ أم جمالِ الصّداقة
أسألُ الله أن يديمَ صداقتكما لأبعدِ من عشرٍ و عشرْ
و يدومَ حرفكِ المدغمِ بالجمالْ ،!