عَبيرْ
أيّتها الضّادُ .. أنتِ لُغَـةٌ و ذِي الـ "صّدفةُ" كبصمةِ أصبعٍ تشهدُ على ذلك
كيفَ تموسقينَ الحرفَ؟ ، تُهذّبينَ الحُزنَ تجعلينهُ يُشبهُ الفرحَ قليلاً
حينَ يأتِي يجعلُ القلبَ "يخفِقُ طربًا" ؟!
تأتينَ أيّتها العبيرْ
و أنا لا أملكُ أمامَ أبهةِ القصيدِ أعلاهْ
إلا الامتثال لرغبةِ "الصّمتِ"
و أصمتْ
أمضِي
أدعُ
للوردِ
و كثيفَ إعجابي الّذي تعلمينْ ،!
و مودّة