- أنتِ من بينِ الصّحبِ القلائلِ لديّ
* كمْ؟
- يعدون على أصابع اليدِ ممممْ "الواحدة"
* ليلى سأغتالك حين أراكِ ألن تكتفين بهذا القولْ؟
- إنها الحقيقة!
* بل قولي لا صديقة لديكِ إلاي
* سَارة صديقة الأمسياتْ
إنها الفتاة الوحيدة التي تعرفني حقّ المعرفة
إنها تلك التي أحكي لها تفاصيل يومي و عبثي المستمر و خذلاني و و و
إنها صندوقُ أسراري .. لا أرغبُ إطلاقا في أن يُفتح
و إن فتح ستغتالون هذه الـ ليلى
فهيّ نزَقُ دائِمْ .. شغبٌ يجتازُ كلّ الخطوطِ "الورديّة"