إلى كلّ من تبرّع لي بذرّةٍ من إحساسِهِ في أيّ نزفٍ أنزفه شعراً كان أو نثراً ,,,
أنـــــــــــا ما اكتفيــتْ
منْ قلبِكَ الجاري نهلتُ وما ارتويـتْ
فأتيتُ ياعشقي إليكْ
أشدو بصوتٍ هامِسٍ
أشكو منْ الشَِّعرِ لديــكْ
ألديكَ يامن صوتُهُ عذبُ الشجنْ
ألديكَ يامنْ روحُهُ كالطيرِ يشدو في فننْ
ألديكَ بالكلماتِ للخطواتِ خارِطةٌ تعينُ على الزمنْ