29/01/2010, 07:54 PM
|
#166
|
كاتبـة
|
سَلاَمٌ مِنَ الله يَغْشَاكُمْ آل المَطَر
بَيْنَ يَدَي الآنْ رِوَاية لطَالَما شَاهدْتُهَا فَوْقَ أرْفُف المَكْتَبَاتْ، ولَكِنْ لَمْ أشْعُرْ يَوْمًا برَغْبَةِ اقْتِنَائِهَا
وقَبْلَ أيَّامْ قُدمَّتْ لِي كَهديَّة مِنْ صدِيقة عَزِيزة فَلَم أترَدَّد لحْظَةً فِي قِراءتِهَا
إنَّها رِوايَة ذَاكِرة الجَسَدْ للكَاتِبة أحْلاَم مسْتغَانْمِي
بدَأتُ بِهَا اليَوْم فأسرَتْنِي لُغتُها الشفافَة، وأسلُوبهَا الجَمِلْ
تَحْتَوِي عَلَى ذَوق أدَبِي رَفِيع جدّا
أظنُّنِي سأسْتَمْتعُ جدّا بالإبْحَار بَيْنَ صَفَحاتِ هَذه الروَايَة.
أتمنّى مِنْكُم مُشَاركتَنَا بمَا تقْرَؤُون
لكُمْ حُبّي
|
|
|
|
|