22/01/2010, 03:45 PM
|
#165
|
كاتبـة
|
لا يَتَسَنّى لِي القِرَاءة مُؤخّراً إلا قَبْلَ النَّوْم،
أقْرَأُ حَالِيًا كِتَابْ رِجَال مِنَ التّارِيخْ ل عَلِي الطّنْطاوِي
وهُوَ عِبَارة عنْ أحَادِيث كَانتْ تُذَاعُ له مِنْ دِمَشق وقدْ اسْتَمَرَّت اذَاعتُهَا أعْوامًا
وهُوَ كِتَاب رَائِع أبْدَعَ الكَاتِب فِي كِتَابَتِه، حَيْث جَمَعَ فِيه أعْظَمْ رِجَال التارِيخْ الإسْلامِي والعَرَبِي ليَكْتُبَ سِيرَة حَيَاتِهم المُخْتَصَرَة بدْءًا بِسِيرةِ المُصْطفَى صَلَى الله عَلَيْه وسلَّم بعُنْوان سَيّد الرّجَال.
وقَدْ أضَاف بعْض التشْوِيق بِوَضع سمة الشّخْصية أوْ صِفَتها كَعُنْوان بدَلاً مِنْ اسْمِهَا
كَقَوْلِهِ العَالِمُ العَامِل ويقْصِد الحَسَنْ البَصرِي أو كقَوْلِه سيّدْ شُعَرَاءْ الحُبّ العُذْرِي.
والكِتَاب يَقَعْ فِي 570 صَفْحة مِن القطْع المُتَوسّط.
لمَنْ أرَادَ قِراءتهُ عَلى الجِهَازْ فَالَيْكُم الرَّابطْ :
http://www.sa-top.com/up//uploads/fi...c3ba50e67b.doc
|
|
|
|
|