وأيامكِ أيضاً يا ليلى ..
كان ردكِ آسراً جميلاً ...
أهدأ وأسكن ضجيجي.. برهة ... ليتتبع شذى هذا المرور.. المطري الأخاذ...
كم أفرحُ عندما أقرأ رداً لمخملية ناعمة... وَرَدَتْ عين كلماتي...
ليست الكلمات بقادرة على أن تعبر عن كمّ سعادتي بهذه الإطلالة البحرية الهادئة..
من لجين المطر... وروحه..
أشكركِ أيما شكر... فمروركِ كان أجمل من هذه...