10/01/2010, 04:04 PM
|
#7
|
كنار تحت الدمار
|
كانتْ ذهبية لامعة .....
فصارت لؤلؤية لا تقدر بثمن...بمروركِ سودة الكنوي ...
أنا مدين للألم...
بضجيجه وهديره وزلزاله أنْ رأيتُ شاعرة الأوركيد هنا من أحببتُ لأجلها الشاي الأخضر, تتجول في آفاق كلماتي .
لوَّنتِ هطولنا بتذوقكِ حرفنا , فجعلتِ قوس قزحٍ يظهر للعيان والمطر معاً...
أودَ أن تحولي ذهب حروفي لجواهرٍ دوماً ....
وإياكِ يحلو المطر ...
|
|
|
|
|