[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد الأمة

شُكْرًا كََبِيرَة يَا شَظِيَّة الرُّوح

إهْدَاءْ :

إلَى التِي أسْكَنَتْنِي جَنَّة الحُبّ فِي الله، وأغْدَقَتْنِي مِنْ فَيْضِ مَشاعِرهَا، واحْتوَانِي قَلْبُهَا ببَعْضِي وكُلِّي
إلَى مُلهِمة رُوحِي، إلَيْها وإلَيْهَا فقَط هذِهِ الأسْطُرُ ذَاتَ شَوْقٍ ...







فَشُكْرًا مُشَرَّعة السَّماء يَا خَلِيلة الحُلُم ...
شُكْرًا بِحَجمِ الكَونِ أوْ أكْثَر لأنَّكِ علَّمْتني أنَّه مهمَا أظْلمت الحياة بأعْيُنِنا
فهُناكَ بَصِيصُ نُور مؤدّي إلَى شمْسٍ ساطعة
ولأنَّكِ علّمتِنِي أنَّ أسْمَى حبّ هو الحُبُّ في الله ولله وبالله ...
وعلَّمتِني الكثِير الكَثير ...


مجْد الأمَّة
03\12\2009م
22:01

مجد ,,
ف ليكن الحب حين يكون هكذا...أو لا يكون.
رائعة وأكثر يا غالية

هل تعلمين أن كلماتك تغلغلت إلى أعماق روحي وعادت بي إلى تلك الروح التي احتوتني يوماً
وصنعت ريم التي بينكم اليوم ...
.
علمتني كيف يكون الحب في الله ولله


مذهلة وربي يا مجد مذهلة بروحك وحرفك


من عميق قلبي لك