08/01/2010, 04:08 PM
|
#3
|
شـاعـر
|
.
.
علىَ فكره تَراكْ أسرفتْ في مد الوله واقفِيتْ ...!
......................... وشرّعت الأمَاكنْ للتّعب واُوصدتْ بيبَانِكْ !
شَربكْ الفقدْ وادمنتْ الغياب ورحِت مَارديتْ ...!
......................... وتوَسّدتْ الفرَاقْ وصار جلادكْ وسَجّانِكْ !
.
.
|
|
|
|
|