أجراس يا بهية..
أعذري تأخري في معانقة هذا البهاء..
دائما أجدني أضعف من صياغة كلمات الشكر..
العنوان وحدة يجعلني أتلوذ طريق الرجعة خجلا..
بصدق يا أجراس ريشتك فاقت كثيرا قلمي بل و أطرته بما جعل الإطار يبدو ثمينا جدا على قلمي الزهيد..
و رغم حزن النص إلا أنك ألبسته أجمل عباءة و كان أجمل هدية تلقيتها صبح العيد..
ماذا أقول...؟
غير سلمت الأنامل و شكرا ألف يا صديقة.
.