مبدع ذاك السيار حين يكتبنا في الرحيل :
موجعه
وجهة رحيلك موجعه
و التناهيد الشقيه
و ضيقة الصدر و حنينك
من شعوري أدمعه
كل تفاصيلك معاي
الجراح .. السوالف .. الزعل .. ورضاك
مومهم رضاي !
بس ..
تعال
ولا أعيش بصمت أو خوف أو قلق
و إشتعال الأسئلة؟!
أو يحّت العمر كل ماأفرك يديني
أدور اجوبه !
تسقط جروحي وسط روحي
على حضن الدفاتر
وأتسائل ..!
ليش راح ؟
والصدى صوته يتشظـّىّ وسط قلبي !
ليش راح ؟
.....راح ؟
.....راح ؟
.
ليس من سطر بعد ذلك
.