صباحكِ ورديّ
لا و اللهْ هو فقط انشغالٌ بسيط .. و سأعود بإذنِ المولى
لو سُئلتُ ما أجملُ العَروضْ؟
قلتُ : التقطيع .. فهو يشغّل العقل : )
أما عن قصة ذلك المُصيبة .. فتذكرني بقصة القنينة
إذ حملتها ابنة أحد البلغاءِ لأبيها و قالتْ جئتكَ بالقُنينةِ يا أبي
فما كانَ منهُ إلا أن يقول اكسريهَا مشيرًا إلى القاف
فكسرت المسكينة القِنينة
صباحكِ بليسانْ
و سأعود