الإعتذار هو من شيم النبلاء فالعودة لجادة الصواب و إستدراك الألم الذي تركه الخطأ بنفوس الغير عن
طريق منمق الكلم وصادق الحرف الإعتذاري هو نبل الذات وليس إمتهان لها ..
أجد أعذب الإعتذار عندما يكون من شخص كبير لمن هو أصغر منه فهنا نثبت أننا قدوة لفعل
الصواب ولا مكان لما يُسمى كرامة وهي وقفة لنزرعها بنفوس الصغار ..
الراقية فتحية ..شرف لي تواجدي بهادف طرحك الراقي ..
تحيتي وتقديري ..