اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد
حفظك الله يا عذبة
أدرك بأني طالبة كسولة
لكنه الوقت !
والمسؤوليات التي لا تنتهي
إكليل من الياسمين يطوق روحك
|
مريم :
لست بذاك ولكــن :
ويل دنيانا طوتنا في مداها .. كلما امتدت بنا زدنا انشغالا !
كما أسلفتْ: أردت اطمئنانا ..