الموضوع
:
الموسم , مدن الملح و طوق الياسمين : هل كنا فيها من الزاهدين؟؟!
عرض مشاركة واحدة
06/11/2009, 02:29 PM
#
23
ابتسام آل سليمان
شـاعـرة و كــاتـبــة
من مواضيعي
*
ذكرى و الرابعة
*
أسئلة تقويمية لـ ذكرى
*
امتحان الثالثـة لـ ذكرى
*
مراجعة ما تم دراسته لـ ذكرى
*
مبادىء الرقمي لـ مضاوي الروقي
أوسمتي
عدد الأوسمة
: 1
اقتباس:
بالطبع ياوحي هي ليست ظاهرة تعمّم !
وبصراحة كبيرة .. بالنسبة لي الروايات المترجمة تشدني أكثر من الروايات العربية ،
ربما لأن العربية لا تأتيني بجديد ، فهي على نفس نمط حياتنا / أما الأجنبية فاختلافها عنا يشدني كثيراً
ولأننا أيضاً قد نحتاج إلى مرآة الآخر لمعرفة أنفسنا ..
أما بالنسبة للكتب غير الروائية فناادراً ما أقرأ من الكتب الأجنبية المترجمة !
حي هلا بك ذكرى ..
أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه وهورأي يتفق و أستاذنا سعد من جانب... فهل تتفقين معي بأن الرواية العربية معروفة النهاية سلفا وتفتقر لعنصر الإثارة و التشويق بالمقارنة مع غيرها ؟؟؟!
اقتباس:
انعكست الموازين في كل مكان وليس فقط في أرفف المكتبات !
والكتاب بطبيعته سلاح ذو حدّين ، فبعضها تستطيع أن تبنينا وتجدّد فينا ، وتهدينا كثيراً من المعاني السامية ..
وبعضها قد تدمر آخر الأشياء الجميلة بنا !
كما قلتِ عن الروايات أصبحتْ غثااء ، بدأ يتلاشى عصر الروايات الجميلة والهادفة والله المستعان
نحنُ إذاً نواجه مشكلتين .. مشكلة القرّاء المتابعين للروايات الهابطة !
والمشكلة الأخرى مشكلة [ أمة إقرأ لا تقرأ ]
و مشكلة ثالثة وهي أين الأدب المضاد لهذي الروايات الهابطة ؟؟؟!
اقتباس:
لا يزال الأدب العربي قوي جداً ، وكثيراً يحمل رسالة سامية ،
ودلالة على قيمته وجود الكثيير من الكتّاب المستعربين !
وحي / مبدعة كَدائماً
أجدتِ الطرح والاختيار
لروحك العذبة / جنائن وردْ يا عزيزتيْ ’
بلى هو يحمل رسالة سامية ,بيد أن معالمها إلى اضمحلالـ فأين كتاب اليوم من رائد الصنعة الكتابية (عبد الحميد الكاتب ) و رسالته إلى جميع الكتاب ...
ألا ترين أن بعض كتاب الروايات قد يتخذ من روايته حلبة مصارعة ينافس غيره و يريد بروايته أن يسحق ما عداه ...!! و يستعرض قواه اللغوية و اضمحلاله الأخلاقي ؟؟؟!
ذكرى :
تحية تشبهك .. ممتنةأنا
توقيع :
ابتسام آل سليمان
ابتسام آل سليمان
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ابتسام آل سليمان
البحث عن المشاركات التي كتبها ابتسام آل سليمان