اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم عبد الرحمن
هلا بـ مريم
وأنى لشهادات أن تجعل حامليها يتصفون بالإنسانية ..
مريم
قناعتي الشخصية تنطلق من
(( أكرموا النساء ، فو الله ما أكرمهن إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم ، يغلبن كل كريم ، ويغلبهن لئيم ، وأنا أحب أن أكون كريماً مغلوباً من أن أكون لئيماً غالباً ))
و
(( انصرفي أيتها المرأة ، وأعلمي من خلفك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها ، وطلبها مرضاته ، واتباعها موافقته يعدل الجهاد )) .
لكن السؤال الذي يطرح نفسه يا عزيزتي
أين هي تلك القاعدة في قواميس حياتهم ؟!
مودتي و
|
لعل تلك القاعدة وحينما تعارضت مع أهوئهم قد لغوها تماماً
كالدولة التي رأت بأهمية الحكمـ العلماني حينما تعارضت مصالحهمـ مع الدين الإسلامي ، مع علمهم بمدى فساد هذا الحكم !!!
لك الورد يا ورده
إبقى بالجوار مع المزيد من النقاش فما أجمل الحوار