{..
الشاعرة الكَريمَـة عبير محمَّـد الحَمد ، السَّلامُ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتُهُ ،
|
لو تَعلمينَ ماذا فعلت بنا قصيدتكِ ؟ آهٍ ، فقط لو تَعلمين ،
لَسقيتنا مِراراً وَ تكراراً من مُزنها الأصيلِ المُحدثِ ،
وَ لما عزفتِ عن الزِّيارةِ لِربوعنا ،
تأكَّدِي بأنَّنا على شوقٍ عَظيمٍ نـنـتـظـرُ ،
|
تقبَّلي منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الإحترام ،
..}