{..
الأخت الفاضلَـة ليلى عبد الله ، السَّلامُ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتُهُ ،
|
كذا كانَ الحالُ دائِماً معَ سبتمبر ، تذكُّرٌ وَ شجوٌ وَ آمَـال ،
عن نفسِي يا أخيَّـة ، فإنَّ الخَريفَ بأشهُرهِ جنَّةٌ رمادِيَّـةٌ لقلبي وَ روحِي ،
لا أتمنَّى زوالها عنِّي أبداً ،
|
شُكرِي لحرفكِ الماطرِ وَ شِعركِ العَذب ،
وَ تقبَّلي منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الأمانِي ،
..}