{..
الأخت العَزيزَة سودة الكنوي ، السَّلامُ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتُهُ ،
|
لكم شُغفتُ بهاتهِ الفاتنة وَ متَّعتُ بها بصري وَ خيالِي ،
أبصرتها بِالبَصيرَةِ وَ الرُّوحِ دُستوراً شَفيفاً للمحبَّةِ الصَّادقَـة ،
فدامت أفراحكِ وَ ضعنت عنكِ الهمومُ وَ الرَّزايا ،
|
تقبَّلي منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الإكرام ،
..}