الموضوع
:
كأسٌ من سلسبيلِ المطر
عرض مشاركة واحدة
05/10/2009, 05:54 PM
#
16
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
من مواضيعي
*
" رَاوِيَـة "
*
تَجَلِّيَاتُ حَرْفِ " الرَّاءِ " ،
*
أَدْمَـنْـتُـكِ ,
*
مَوْبُوءٌ بِالهَذَيَانِ ،
*
التُّحْفَةُ القُدْسِيَّةُ وَ النَّفْحَةُ الأُنْسِيَّةُ ، للشَّيخ : أحمد الحَفَظِي ،
{..
السَّلامُ عليكم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ،
|
آخرةُ العملِ وَ الإجتِهادِ محمودَةٌ عواقِبُها وَ عَسلِيٌّ مذاقُها ،
وَ هَا هِيَ خَواتِيمُ الأمورِ أتت على خيرِ ما يَبغِي المَطرُ وَ يأمل ،
|
القَديرَة / فتحِيَّة ،
لقد كُنتِ نعمَ الدَّليلَة السِّياحِيَّة لسكَّانِ المَطر ،
جُلتِ بنا الأقطارَ وَ عرَّفتنا على العاداتِ وَ التَّقاليدِ العربيَّة ، فألفُ شكرٍ بعدَ ألفٍ لكِ يا فاضِلَة ،
( اعذرينِي لأنَّني لم أشارك في موضوعكِ يا أختاه ، وَ لكنَّني كنتُ مُتابِعاً وَفيًّا لهُ )
/
الأنيقَة / سُهى ،
وَ من لا يعرِفُ السُّهَى ؟ تلكَ الذَّكِيَّةُ الَّتي لا تستسلمُ بِسهولَة ،
وَ يكفِي أنَّها افتكت منِّي المركز الأوَّل في العامِ المَاضِي
لإلمامِها بِالمَعلوماتِ وَ وَلعِها بِالتَّنافسِ ،
مُباركٌ علينا وَ عليكِ يا ابنتَ الأحمدِ ،
/
اللَّطيفَة / لِينا ،
النَّحلةُ الدَّؤوبةُ الَّتي تتوقَّدُ نَشاطاً وَ حِرصاً مُنقطِعيِّ النَّظيرِ ،
وَ ما فوزها في مُسابقتينِ إلاَّ أكبرُ دَليلٍ على ذلكَ ،
أمطرَ الله قلبكِ بوابلٍ من أدبٍ وَ عِلمٍ وَ خُلقٍ قَويمٍ ، مُباركٌ لكِ وَ عليكِ ،
/
الرَّقيقَة / نَدى ،
اسمٌ على مُسمَّى ، فقد نالنَا من طلِّكِ ما اللهُ بهِ عليم ،
وَ هاهوَ جزاءُ صَنيعكِ يغمركِ وَ يغمرنا بهجةً وَ رُواءً ،
أكاليلُ الورودِ تحفُّكِ تبريكاً ،
/
المُبدِعَة / إيمان ،
ماذا أقولُ ؟ وَ ما عَسايَ أدوِّنُ ؟ فما طوَّقنا من أفضالكِ يعجزُ عن تقييمهِ اللِّسانُ ثناءً وَ البَنانُ تعبيراً عن جَسيمِ صنائعكِ ،
فتقبَّلِي منَّا يا أيُّتها الخَلوقَةُ أزكى وَ أسمى وَ أغلى وَ احرَّ الإمتِنانِ وَ العِرفانِ وَ الشُّكران ،
|
تحيَّتِي وَ مَلاييرٌ من أمثالِ هذهِ
..}
توقيع :
أسامة بن محمد السَّطائفي
.
.
مَـجْـنُـونُـهـا أنا
،
...
آهٍ لـوْ تَـعلَـمُ
.
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى أسامة بن محمد السَّطائفي
البحث عن المشاركات التي كتبها أسامة بن محمد السَّطائفي