{..
الشاعرُ الكَاتب عزيز العرباوِي ، السَّلامُ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتُهُ ،
|
لقد كانت تلكَ الخَريطةُ مَذبحاً لِوَأدِ بقايا الحَرِّيَّةِ وَ الوِحدَة ،
بَيْدَ أنَّ الأملَ معقودٌ في أفئدةٍ آمنت بالتَّحرُّرِ ، وَ لا يَنقُصها إلاًّ انتِفاضةٌ مَيمونَةٌ يُبارِكُها اللهُ القَدير ،
|
مُوغِلٌ أنتَ في الرَّمزِيَّةِ بتفوُّقٍ يا عَزيز ،
وَ سعيدٌ أنا بِقرائتِي لهكذا نـص ،
تقبَّل منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الأمانِي ،
..}