:. مَـدخَل ...
و تبقى الكِتابةُ هَمًّا و رِسالةً ! ............................................
...........................د. مُحمَّد الحُضيف .
.. إمضاء
أقلامُكم .. كم غرست من الحدائقِ ، فكان لزامًا علينا أن نسقيها جزاء تميُّزها .
هذه النافذة .. ما هي إلا إطلالةٌ ببعضِ الإحتفاءِ على جميلِ غِراسِكُم ..
للحَرفِ النقي ، الفريدِ ..
للشذا ، للعبق ، للريحَان ، للإبداع
لحدائقكم ذاتَ البهجةِ !
( مُتجددٌ بنبضِ أفئدتكم )
/
إيمَان