دعواتكم لي دوماً
هنا مظلتي التي أحب , هنا واحتي البنفسجية الفاتنة التي كلما حاولت أن أبتعد عنها غرقت في حبها أكثر ، والتي لا زلت أشعر أني لم أحبها كما يليق بجلال فتنتها ،
منحتها صدق حبي وانتمائي ، عبرتها وعبرتني ،
فهي تحشد فيّ الحنين والشوق إلى المطر وتملؤني بالرغبة لأن أرتوي أكثر وأكثر
وسأبقى صديقة المطر الوفية
ريم
|