تَكْتُبُنَا الحَيَاةُ.. بِخَطٍ وَاضِحٍ..وَبِلَوْنٍ مُعْتِمٍ..مُحَدَّبِ الشَّكْلِ..
مَاذَا عَسَايَ يا نَفْسُ أَنْ أقُولَ..
سَيَظَلُ كِتَابِي مَفْتُوحاً لِرِيْشَةِ القَدَر
وسأظل هنا عقلي مشدوهاً ومذهولاً بروعة الحبك ،
وبتلك الروحانية الممتزجة بذاك الإحساس الخلفي الشفيف.!
قطرات المطر
دعي نزفك تترا ،
فهذا النص علقنا مابين سماءه وسماءه إنتظاراً للتالي مطرا ..!