الموضوع
:
وَا خَيْبَتَـاهُ ،
عرض مشاركة واحدة
06/08/2009, 02:04 AM
#
13
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
من مواضيعي
*
تعِلّات..
*
أسطورة الحب الحقيقي بطلتها سوسنة المطر!!!
*
نتائج التصويت لـ القطوف الدانية
*
مسابقة: قطوفٌ دانية
*
بِكَ أَصْبَحْنَا.. وَ بِكَ أَمْسَيْنا..
أوسمتي
عدد الأوسمة
: 2
أسامة السطائفي..
لا تبتئس فما زالت أبواب الأمل مفتوحة
و لك أن تتأمل تصميم الأخ مهدي سيد مهدي
في متصفح (من وحي الألبومات)
http://www.emlaat.com/vb/showpost.ph...4&postcount=51
هناك دعامتان نستند عليهما عند فوات ما نصبوا إليه
و تسلينا بل و تجعلنا نتبسم على أننا حزنا أو وجمنا..
الأولى:
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} البقرة: 216
و الثانية:
(ما أصابك لم يكن ليخطئك، و ما أخطأك لم يكن ليصيبك)
أسامة..
صغت معاناة اللحظة ببراعة تستدر المواساة
توقيع :
سودة الكنوي
اضغط الصورة للتكبير
كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى سودة الكنوي
زيارة موقع سودة الكنوي المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها سودة الكنوي