" قالت طعونك هلا "
شطر في منتهى الخطورة
ومبتدى السهولة
تعودنا دائماً أن تكون الطعون ضيفة
ثقيلة الدم على ذواتنا لكن أن تكون ذواتنا
هي ضيف الطعون فهذه لم نعهدها من قبل
ولا أظن أنها قد مرت بنا ذات شعر ولا نثر
قرأت القصيدة كاملة فوجدتها أشبه ما تكون
بـ " فرصة سعيدة " للمطريين أن يحتفوا
بأمجاد نجد ويكتفوا بنجد الأمجاد حتى آخر السهرة
لكن الترحيب لن يموت في نهايتها أبداً / أدباً0
تقبلي مروري / ودي