رزان العتيبي
زان العتب وتزين الجفاء بهكذا نص
ولعمري لئن كان الوطن مجفياً من أهله
فلقد جاء حفياً بشاعرته التي حملت هموم
ذاتها بعيداً عن ملذاتها لترسم الأمل وتقسم الألم
بين قراء حرفها ونزفها
ليس ثمة ما هو أكبر من أن تحب شخصاً وتقدره
ثم يأتي بعد فترة ليقول لك دونما خجل :
" الفراق الفراق إذ ليس هناك وفاق "
صح لسانك
واستقام بنانك