سلاما
سيدتي العزيزة :
ما سأكتبه محض رأي له احتمالان , قبول ورفض :
وأنا أقرأ لم أشعر بانسيابية الحرف وكأن ثمة ثقل جاااثم على السطور !
كنت أريدك أن تكتبي بأريحية .. لا تحفلي أبدا أبدا بنهايات الجمل , لأنها ستقيدك و تقيد أفقك الرحب في التصوير و استجلاب المعاني , فحتما ستكونين رهينتها .... لذا تدثري بالتلقائية وأطلقي العنان للغتك لا تقيديها فتقيدك
/ (شخطة ) حتى هذه اللحظات لا أعلم لها أصلا في العربية , وقمت بالبحث عنها في خمسة معاجم أشهرها القاموس المحيط , لسان العرب , الصحاح في اللغة ,العباب الزاخر ومقاييس اللغة و لم أجدها !
/ ( أو كما النوح عني ) ??!
هذا ما تيسر
وبانتظار هطول الآخرين ولعل في مجيئهم ما يثريك
توفيقا وعونا