ذوو الرؤوس الفارغة , ماكينة سنجر أنموذجا :
لن أتوسع في الكلام فالحال أبلغ .
العجب الذي تنامى إلي أنه كيف نصدق مثل هذه الترهات , السخافات , الجهالات . أناس يروجون الإشاعات و الأباطيل و تلك الأراجيف و بعضنا يخلع عقله عند أول خبر !!!
حين تلقفها الجهال و كبار السن و الأميين لم أعجب فعذرهم إليهم , أما أن يتلقفها المتعلمون , من يسام فيهم الإدراك و التبصر و الوعي فهذا ما يستفزني !!!
رؤوس بعضنا فارغة و تمعن في الفراغ ... وأقف إلى حين
سلاما