وأحيانا تبقى الأغنية رمز اللحن الشجي الذي يفارق لحن الطفولة
على عتبات مدينتي الغارقة بصمتها..
وأحيانا توجعنا تلك الأقدار حيث نحتفل بمساءات مطرية مخنوقة على لوح زجاج قاتم.
وأحيانا اصمت هنا على بلور الحرف الندي لأسجل إجابي بحرفك
أيتها الأنثى الرائعة وكفى.
|
التعديل الأخير تم بواسطة لمى ناصر ; 17/04/2007 الساعة 10:24 PM.
|