مرحبا بك أيها المطر عبدالعزيز :
/ بلى هي ترسبات تأبى الزوال بالرغم من عوامل التعرية الذي أحدثتها المدنية و هم بهذا ينتقصون ذواتهم قبل انتقاص سواهم
/ المرأة هي النصف الآخر في المجتمع بل وتلد النصف الآخر وليتهم يتدبرون
/ الغضب يعمي و يصم وحينها تغيب لغة الحوار و يغيب العقل
خارج النص :
/ سمعنا و أطعنا
/ أسوق اعتذاري أسفا حين لم أراعي إخواننا الأعزاء في الأقطار العربية و أخواتنا
/ أنا أحرر الرد و البسمات لا تفارقني واستقبلت الأمر بصدر رحب كالسماء
/ لن أعود لمثلها و ها اعتذاراتي ......
شكرا وافرا لأنك كنت هنا ...
القضية التالية هي قضية (ذ . ر . ف ) فهل سيكون بوسعكم مد يد من حرف و فكر لانتشالهم؟! ....أنتظرنا أجمعين ...!