لا عجب إذن في أن تكوني حفيدة المُختارِ يا أختاه
ما أسمى فكرك .. يتسلقُ أفنان الحِكمةِ والوعي ل يرتقي عنفوان السماءِ الثامنة
ب تجلي وإستحقاق
بُوركتِ يا ذات الفكر المُتقد ،
وأمنيتي في ظهور هذه السآرقة كبير .. ليس ل تبرئة ساحتها
لكوني واثقةً من نفسي .. ولكن حتى أُحللها بعد أن تهتفُ للحق .. ولا شيء غيره ،
شكري العميق لكِ يا جنّة الحرفِ الأبيض ،