هذا النداء إليك يا من تسلقتِ على كتفي ،
أُشهدُ من حضر هذه القضية .. أنني لن أسامحكِ ما حييت ،
وأنا خصيمتكِ يوم القيامة .. إلا في حالةٍ واحدة ،
وهي حضوركِ هُنا والإعتذار مني ومن سلسبيل ،
وثقي أن المسألة ليست هينة .. ف حقوق الناس لا ينفعها التوبة
ولا يغفرها الله .. مالم يتم التسامح من المتضرر أولاً ،
وثقي أنني لن أسامحكِ مالم تأتي إلى هُنا .. وتنطقين ب الحق المبين
،
كما أرجو من المختصين في التقنية ( على الرغم من جهلي العميق بها )
أن يتوغلوا في أمرِ جهازي وجهازها للتأكد من إختلاف الإتصال والأجهزة