فوضى الحواس:
مرحبا بك أيتها الرائعة :
سأبدأ من حيث انتهيت :
/بلى نحن لا نختار ذوينا والرضا والتسليم قد يكون مخرج نجاة وقد لا يكون ! و بإمكاننا أن نخلق المعجزات وأن نصنع من ليمون الإلغاء الحاااامض شرابا حلوا سائغا للشاربين وبهذا يكن جنى حياتنا دان للآخذين ! وبإمكاننا كذلك أن نزيد من اتساع الجحيم فيحرقنا لظاها و يحرق سواااانا و الحكم هنا مرونتنا وتعاطينا مع ذواتنا و نظرتنا إيجابا أو سلبا
/فيما يتعلق بنقطة الثقافة :
هي مطلب وليست أساااسا ولذا عبرت ببعد النظر و عمق الإدراك و البصيرة، فليس كل مثقف حكيم وليس كل أمي جاااااهل ، فبعض الأميين كالذي أسلفت فوضى الحواس يدير حياته وحياة أسرته باقتدار و نجااااح ومع انفتاح هذا الجيل تقلصت الأمية ولذا نودي بالتثقف !
لعلي لا أزيد على تعقيبك يا فاضلة ولو زدت لزدت نقصاااانا .
شكرا كثيرا للعبوووور الفينان .