عرض مشاركة واحدة
قديم 14/06/2009, 01:41 AM   #22
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان العتيبي مشاهدة المشاركة


سلام من الرحمن يغشاكم ..
ومحبة من قلبي تنتثر بين يديكم ..


آل ..

لم أرد أن يكون حضوري المتأخر .. لمدينتكم الفاضلة ..
عبر هذا الموضوع ..
فمن مدّة ليست بالقصيرة .. أضعت رابط المنتدى ..
وقبل فترة وجدت الرابط بين مجموعة مواضيع ..
من صديقنا الصدوق " جوجل " وعُدت لهذا المكان الطاهر ..
حقاً يومها لم أنتبه لوجود نصوص لندى القحطاني هُنا ..
ولعلمي بجميع الأماكن التي تتواجد بها شاعرتي .. وأختي التي لم تلدها أمي ندى ..
لم تذكر لي بتاتاً تسجيلها ب ..
فوجئت البارحة بوضعها رسالة لي في الماسنجر .. عن موضوع السرقات هذا ..
وضحكت كثيراً .. من أسلوب المتقمصة لدور الـ ندى هُنا ..
واليوم أخبرتني بالموضوع كامل .. وطلبت شهادتي لـ إثبات برائتها ..
وقد حضرت ليس لأنها صديقتي فحسب .. بل لإن لابد للحق أن يظهر ..
قرأت الموضوع ب أكملة .. ووجدت الردود من ندى الحقيقية ..
ومن سلسبيل .. المسروقة أيضاً ..
ولم أجد أي رد أو أي حرف من تلك السارقة يدل على شخصيتها ..
فالمعروف أن من يرتكب إثماً .. يبتعد عن الإنظار ..
وهذا مالمستة بها .. فلو كانت تملك مقدار ذرّة من الجراءة ومن الحق ..
لا أتت بكامل حروفها .. وتحدثت .. ولكن لا أرى لها أي أثر ..
وهذا يثبت قول ندى وموضوعها ..

فقط .. شهادة حق .. من كتبت هذا الموضوع هي ندى القحطاني الحقيقية ..
وهي من أتواصل معها من مدة ليست بالقليلة .. وهي تلك الشاعرة العظيمة

أما من وضعت تلك المواضيع .. فلا تمت لندى بصلة ..

وأتمنى إظهار الحق عاجلاً غير آجل ..
فالمصيبة ليست سرقة نص أو نصين .. بل سرقة اسم معروف ب أكملة ..

وشكراً لكم ..



رزان أهلا و مرحبا بك..
كانت فرصة سعيدة لعودتك إلينا

فهذه القضية رغم ما حملته من حيرة و غرابة
و كدر إلا أنها هيأت لنا الالتقاء بمن نتشرف بلقائهم

أهلا مرة أخرى و لا حجة لك في الغياب ثانية ..


الأخوة الزوار :
عند المشاركة لا بد من كتابة الاسم
وإلا فلن تفعل مشاركاتكم.
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً