وبعد ...
كم كنت كثيرة بكم أيها المارووون ... بدءا من الفاضلة سودة و انتهاء بالفاضلة فتحية ، مرورا فيما بينهما
كنتم وحروفكم نبعا يروي جدب واحات الحوار ...
فشكرا ثم شكرا ثم شكرا
شكرا لانثيالكم
شكرا لفكركم
شكرا لأرواحكم
وشكرا أخيرا لأنكم آل المطر بل المطر عينه
ولا أدعي أني قد وفيت الحوار حقه وحسبي من السوار ما أحاط بالمعصم ...!
ومن أراد أن يمطرنا حتى الارتواء بإضافات و آراء فأنا له من الشاكرين !