ألومة
يا صوتي المُبتل بالصداقة
إني لأشربُ مِنكِ الوفاء كمثل طِفلٌ غريقْ
كُل شيء الان يُلملم براعم حكايتكِ
ليهبْ بَحة الصمتِ إلي!!!!
ألمي
إمنحي مِنْ بحركِ محارة
و مِنْ أصدافكِ صدفة لأختبئ بها و الحكايا!!!
سألتفُ ببعضي هُنا لأغفو !!!
فالله دعيني
مُرعب حرفكِ حينما يُقرر الحُضور
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة رذاذ العطر ; 16/04/2007 الساعة 04:11 PM.
|